(1) آل عمران: 28.
(2) تفسير المراغي: ج1 ص 486.
(3) الاستثناء المنقطع: هو ما لم يكن فيه المستثنى من المستثنى منه، كقولك: حضر الضيوف الا سيارتهم ـ اكتمل الكتب الا الطلاب، وكقوله تعالى (لا يسمعون فيها لغواً الا سلاماً) فاللغو هو رديء الكلام وقبيحه، والسلام ليس بعضاً منه (لاحظ النحو الشافي ج2 ص295).
(4) النحل: 106.
(5) جامع البيان: الطبري: ج14 ص212.
(6) غافر: 28.
(7) تفسير القرطبي: ج 15 ص 270.
(
الدرّ اللقيط: تاج الدين الحنفي: ج7 ص 458.
(9) روح المعاني: الآلوسي: ج24 ص 64.
(10) تفسير المراغي: ج8 ص 310.
(11) الكهف: 19- 20.
(12) تفسير القرطبي: ج10 ص376.
(13) التفسير الكبير: ج21 ص103.
(14) أصول الكافي: ج2 ص174.
(15) تفسير الطبري: ج 14 ص 212.
(16) تفسير الرازي: ج20 ص 124.
(17) الجامع الصغير: ج1 ص 491، لسان الميزان: ج3 ص 128، تفسير القرطبي: ج4 ص 50.
(18) فيض القدير: ج3 ص 279.
(19) تاريخ اليعقوبي: ج2 ص 101.
(20) المصنف: ابن أبي شيبة الكوفي: ج7 ص 643، كنـز العمال: ج3 ص 96.
(21) تفسير الطبري: ج7 ص 293.
(22) صحيح البخاري ج8 ص 38.
(23) صحيح البخاري: ج2 ص 179.
(24) سنن بن ماجة: ج2 ص 985.
(25) مسند أحمد: ج6 ص 179.
(26) سنن ابن ماجة: ج2 ص 338.
(27) كشف الأستار: الهيثمي: ج4 ص 613.
(28) كشف الأستار: ج4 ص 112.
(29) المعجم الكبير: ج20 ص 94، حلية الأولياء: ج6 ص 96.
(30) كتاب العلل: أحمد بن حنبل: ج2 ص590؛ وكذا في الدر المنثور: السيوطي: ج4 ص 108؛ المصنف: الصنعاني: ج5 ص 361.
(31) صحيح ابن حبان: ج16 ص 202؛ سنن ابن ماجة: ج1 ص 695؛ سنن البيهقي ج6 ص 84، الأم: الشافعي: ج 7 ص 347.
(32) المستدرك: ج2 ص 198.
(33) المجموع: ج2 ص 267.
(34) فتح الباري: ج5 ص 116.
(35) مجمع الزوائد: ج6 ص 25.
(36) المحلّى: ابن الحزم: ج8 ص 336.
(37) تاريخ مدينة دمشق: ج 47 ص 175.
(38) صحيح البخاري ج8 ص 37 كتاب الأدب- باب المدارة مع الناس.
(39) المصدر نفسه: ج1 ص 38.
(40) المبسوط: ج24 ص 46.
(41) كشف الأستار عن زوائد مسند البزاز على الكتب الستة: ج4 ص 112.
(42) جامع البيان ـ الطبري: ج6 ص 313.
(43) البحر المحيط: ج2 ص 423.
(44) جامع البيان: ج 14 ص 122.
(45) الدر المنثور: ج2 ص 176.
(46) الفروق: ج4 ص 236.
(47) مكحول: تابعي توفي في سنة 118هـ وكان مفتي أهل دمشق وعالمهم وفقيهم.
(48) طبقات المحدثين باصبهان: عبد الله بن حيان: ج4 ص 176.
(49) الحسن البصري: الحسن بن يسار أبو سعيد من كبار التابعين وإمام أهل البصرة وأحد العلماء الفقهاء الكبار عند أهل السنة، توفي سنة 110هـ (انظر حلية الاولياء: ج2 ص131).
(50) صحيح البخاري: ج9 ص 25 كتاب الإكراه.
(51) ميمون بن مهران الجزري الكوفي التابعي من كبار الفقهاء توفي سنة 117هـ.
(52) الإشراف على مناقب الأشراف: ابن أبي الدنيا: ص118.
(53) مجاهد بن جبر أبو الحجاج المكي مولى بني مخزوم تابعي مفسر توفي سنة 104هـ.
(54) الإشراف على مناقب الأشراف: ابن أبي الدنيا: ص118.
(55) شرح الاربعين: النووي: ص187.
(56) الجامع لأحكام القرآن: القرطبي: ج 10 ص 162.
(57) المجموع: النووي: ج18 ص9.
(58) فتح القدير: الشوكاني: ص 279.
(59) فتح القدير: ص 976.
(60) زاد المسير: ابن الجوزي: ص 759.
(61) الكشاف: ج1 ص 351.
(62) تفسير البيضاوي: ج2 ص 26.
(63) تفسير ابن كثير: ص 304.
(64) تفسير الحداد: ج2 ص39.
(65) تفسير الكبير: الفخر الرازي: ج5 ص15.
(66) تفسير البحر المحيط: ج2 ص 423.
(67) فتح الباري: ج12 ص 263.
(68) أحكام القرآن: ج12 ص 263.
(69) أحكام القران: ج3 ص249.
(70) سنن بن ماجة: ج1 ص 53 شرح حديث 150.
(71) فتح القدير: ج3 ص 197.
(72) تفسير القرطبي: ج10 ص 180.
(73) تفسير ابن كثير: ج2 ص 609.
(74) محاسن التأويل: ج4 ص 197.
(75) تفسير المراغي: ج3 ص 136.
(76) المبسوط: ج30 ص 214، تأويل مختلف الحديث: ابن قتيبة: ص 27، المحصول: الرازي: ج4 ص310.
(77) المصنف: الكوفي: ج7 ص 643.
(78) سنن النسائي: ج5 ص 253.
(79) كتاب الأموال: أبو عبيد القاسم بن سلام: ص 567.
(80) تفسير القرطبي: ج10 ص124.
(81) كتاب الأذكياء: ابن الجوزي: ص 136.
(82) تاريخ بغداد: ج13 ص 387.
(83) تاريخ مدينة دمشق: ابن عساكر: ج13 ص 362.
(84) سير أعلام النبلاء: الذهبي: ج10 ص 482.
(85) سير أعلام النبلاء: ج10 ص 573.
(86) طبقات الشافعية: ج2 ص 211 (نقلاً عن حاشية تهذيب الكلام للمزي بقلم الدكتور بشار عواد معروف) ج2 ص 211.
(87) سير أعلام النبلاء: ج11 ص 87.
(88) لسان الميزان: ج1 ص 399.
(89) سير أعلام النبلاء: الذهبي: ج17 ص 507.
(90) لسان الميزان: ج4 ص248.
(91) لسان الميزان: ج13 ص 322.
(92) تفسير القرطبي: ج20 ص 104.